متعة الحركة هي طريقة تعليمية تستند إلى سنوات من البحث، ومصممة خصيصًا للأطفال، ومتاحة للعائلات والمربيين.
من خلال اللعب والحركة، فإن طريقة متعة الحركة تدعم تنمية المهارات الأساسية، مما يساعد الأطفال على النمو بشكل فعّال وبسعادة.
بالنسبة للأطفال، فإن النمو يعني مواجهة التحديات الصغيرة والكبيرة كل يوم.
النمو أثناء ممارسة دورك، كما يفعل الآباء أيضًا.
نتيجة العمل البحثي، فإن متعة الحركة تعتبر أداة تعليمية وشاملة تساعد الأطفال على تنمية المهارات الأساسية لدعم نموهم بنشاط وبسعادة من خلال الأمور التي يفعلونها بشكلٍ عفوي: اللعب والتحرك والاستمتاع.
في المنزل والمدرسة، وأثناء ممارسة الرياضة وأثناء ممارسة الأنشطة الترفيهية، تلهم هذه الطريقة جميع مبادرات مشروع كيندر لمتعة الحركة، فهي نتاج لمشاركة وخبرة الباحثين والمربيين والمدربين المشاركين في التعلم مدى الحياة.
طريقتنا في جميع أنحاء العالم
تنتشر الآن طريقة برنامج متعة الحركة في جميع أنحاء العالم بفضل العديد من المربيين ممن خضعوا لبرنامج تدريبي محدد يتناول هذه المنهجية والتعاون المهم مع الشركاء من القطاعين العام والخاص.
انقر على البلد لاكتشاف الأنشطة المحلية.
بدءًا من عام 2021، وبالتعاون مع وزارة التعليم في ولاية غواناخواتو، سيُنفَّذ مشروع متعة الحركة في 30 مدرسة ابتدائية، بمشاركة أكثر من 25000 طفل.
بدأ البرنامج في عام 2018 بدعم من أمانة التعليم في بوكوس دي كالداس وساهم بالفعل في تدريب 800 مُربٍ محترف في ولاية ميناس جيرايس.
أُطلق مشروع يهدف إلى دعم النشاط البدني في المدارس الابتدائية في المجتمعات الريفية الفقيرة.
يُجرى المشروع بالشراكة مع EFL Trust ويضم 30 ناديًا لكرة القدم يساهم في دعم حركة أكثر من 78000 طفل سنويًا.
أصبحت هذه الطريقة من الأدوات التعليمية التي يشارك فيها أكثر من 15000 معلمًا في مرحلة رياض الأطفال والمدارس الابتدائية.
اكتشف عالمًا يتجاوز الألعاب
اكتشف عالم المبادرات التي أجريت حول العالم مع شركاء ذائعي الصيت، مثل كوستا ومجموعة نينفر ومنظمة إنقاذ الطفولة.